من هو ؟
في عالم الأعمال السعودي، حيث التميز لا يأتي بالمتابعة بل بالريادة، يبرز #خالد_الخضيري #كقائد مبتكر يرسم مسارات جديدة من خلال سلسلة #قيادات_تنفيذية نستعرض رحلته الملهمة وكيف ترك بصمته في تمكين وتطوير القيادات الشابة. خالد الخضيري هو #مستشار تنفيذي، عضو مجلس إدارة، #ومستثمر ملائكي يمتلك سجلًا حافلًا في إدارة وقيادة المشاريع التحويلية، مع التركيز على تنفيذ الاستراتيجيات والإشراف على التنفيذ التشغيلي. خالد عمل في مجالات متعددة والمنصب الحالي المؤسس والرئيس التنفيذي شركة نخبة الخليج، شريك رئيسي في شركة ميفين إنسايتس للاستشارات
الجوائز
خالد الخضيري حاز على جائزة “أفضل إنجاز في #التوطين“، التي منحتها وزارة العمل وغرفة تجارة وصناعة الرياض في ٢٠١٣. هذا الإنجاز يعكس التزامه وإسهاماته المتميزة في دعم وتحفيز سياسات التوطين في المملكة العربية السعودية
الجانب التعليمي
تجربته الموسعة سمحت له بأن يكون عضوًا في مجالس إدارة عدة شركات، وقد عززت خبراته التعليمية من مهاراته الاستراتيجية والتشغيلية. خبرته جعلته شغوفًا بكونه قائدًا ومديرًا فعالًا في أدواره المتعددة، وهذا الشغف يمتد إلى خلق فرص من التحديات وقيادة المبادرات التي تُسفر عن تحسين النتائج المالية والتشغيلية. برنامج مسك قادة 2030
العضويات
من مسيرته المهنية، ترأس العديد من المناصب والعضويات التي تعكس خبراته الاستراتيجية والريادية
التأثير في منصات التواصل
حسابيه على تويتر ولينكد إن يعدان مرآة تعكس شخصيته القيادية، تفضيلاته المهنية وآرائه الثاقبة في مجال ريادة الأعمال في المجتمع السعودي حيث يُشارك بنشاط مع متابعيه آخر التطورات والأفكار المُلهمة. يُعد شخصية مؤثرة في المجتمع السعودي خاصةً في تنمية روح الريادة وتعزيز الابتكار في القطاع التجاري والتكنولوجي.خالد الخضيري له دور فعال في المجتمع من خلال مشاركته في العمل التطوعي، خاصة في دعم وتوجيه الشركات الناشئة حيثُ تعد تجربته كمرشد للشركات الناشئة في لمدة 3 سنوات وكذلك دوره كمرشد في مسرعة بلوسوم وتعكس التزامه بدعم ريادة الأعمال والابتكار في القطاع الخاص. مشاركته في برامج تدريبية مرموقة مثل وجامعة ميشيغان أعطته مصداقية عالية في مجالات مثل الإدارة، القيادة، والموارد البشرية، مما زاد من جاذبية محتواه لجمهوره. قدّم رؤى وتحليلات استراتيجية نظرًا لخبرته في مجالس الإدارة والتخطيط الاستراتيجي مما جعله مصدرًا موثوقًا وقيّمًا للمعلومات.
